اليوم العالمي للمرأة
واليوم الدولي للمرأة هو قصة المرأة العادية صانعة التاريخ، هذه القصة التي يعود أصلها إلى نضال المرأة على امتداد القرون من أجل المشاركة في المجتمع على قدم المساواة مع الرجل. في عام 1977، أصدرت المنظمة الدولية لحقوق الإنسان قراراً يدعو دول العالم إلى اعتماد أي يوم في السنة للاحتفال بالمرأة، فكان الاختيار الغالب هو الثامن من مارس. كما أصدرت الأمم المتحدة قراراً دولياً في سنة 1993، ينص على اعتبار حقوق المرأة جزءً لا يتجزأ من منظومة حقوق الإنسان العالمية (بتصرّف عن شبكة النبأ). مع كل هذا مازالت المرأة العربية حتى اليوم، تعاني من الكثير من التقاليد والعادات الموروثة البالية التي تحطّ من قيمة المرأة. . وأخيرا نقول : كل عام والمسلمات المؤمنات الممارسات للإسلام بصدق وإخلاص نية لله تعالى بألف خير ، وكل عام والمكتفيات برفع شعار الإسلام دون ممارسة ، والمبغضات له بألف حسرة وأسى .